بسم الله الرحمن الرحيم
في البدايه اريد منكم طلب من يعلم وسيلة جيدة لتعلم اللغة العربية واجادتها فلا يبخبل علي بها او مكان او معهد فليشير اليه او طريقه فرديه وجزاكم الله كل خير
عندما تتأخر أمه من الأمم تتأخر معها لغتها وتكاد تموت فتصبح من اللغات الميته
ولكن من نعم الله علينا أنه حفظ كتابه الكريم فحفظ لغته وهي اللغه العربيه
ولكن اهتمام الناس باللغه العربيه قد تراجع كثيرا نظرا لعدم رؤيتهم لحاجتهم اليها ونظرا للنظره الماديه السائده فمعظم العلوم الماديه الحديثه ليست باللغه العربيه
فنجد مثلا معاهد لتعليم اللغه الانجيليزيه في كل مكان حتى تكاد تجد في كل مدينه هذا الامر نظرا لاقبال الناس على تعلمها ولان في تعلمها اتاحه فرصه اكبر للحصول على وظيفه
لذا فيجب على المنتمين لهذه اللغه الغراء ان يفكروا في ما اسميه بعملية ترويج اللغه فاللغه العربيه لاخوف عليها من الموت وهذا قد بيناه ولكن قد تعيش على هامش الحياه وهذا ما لا نرضاه
ومن وجهة نظري : أنه لكي نزيد الاهتمام بهذه اللغه الكريمه يجب علينا ان نربطها بكل مناحي الحياه لا تبقى اسيرة كتب النحو والصرف وبعيده عن الاستخدام الحياتي للبشر او على الاقل لاهلها
اذن فهناك مرحلتان .
المرحله الاساسيه: وهي تشتمل عل اربع مراحل.
المرحله الأولى : مرحلة الاعتراف بالواقع ومعرفة حالنا الآن فلا يمكن لمن يريد التغيير ان يغير الا اذا علم ما هو الشيء الذي يريد تغييره ويجب على من وقع في ذنب اذا اراد ان يتوب أن يعترف بذنبه والا فلا توية له والتوبه هي بداية الاصلاح والتغيير وقبلها لا اصلاح ولا تغيير فالاعتراف بالخطأ والتقصير ركن ركين في المرحله الاساسيه من مراحل التغيير وهي كأن يقوم الطبيب بالشرط بالمشرط كي يطهر الجروح فمن اعتبر هذا قسوة في طبع الطبيب اعتبر هذا نقص في عقله وجهل .
المرحله الثانيه : مرحلة البكاء ولكن ليس البكاء على اللبن المسكوب فهو البكاء الذي ان عرض لنا عارض فتنة خلال طريق الاصلا والتغيير هذا البكاء هو ما سيذكرنا بألم التخلف والانتكاس عن طريق العزه والرفعه فهو ليس ضياعا للوقت والجهد بل هو عامل اساسي في مساندة المستقبل المنير فهو ليس ياسا او انهزاما بل هو ادراكا لحقيقة الامور وبدونه لن نشعر بما كان منا من تقصير مرير ادى الى ما نحن فيه من ذلة ومهانه .
المرحله الثالثه : مرحلة ارادة التغيير فمن لا ارادة له في التغيير فلن يتغير ابدا وهو يمثل الركن الثالث من اركان التوبه وهو العزم على عدم العوده فهو مانع للتراجع فأمه بغير اراده ماهي الا غثاء كغثاء السيل وزبد يذهب جفاء.
المرحله الرابعه : وهي مرحلة الاعتبار ومعرفة اسباب التراجع و معرفة المشكله وهذه بمثابة تشخيص المرض حتى يبدأ العلاج فبدون تشخيص لايمكن وصف العلاج المناسب وكان ما نفعله هو محض هراء وهرطقه يجب ان نكون بمنأى عنها ان كنا صادقيين في ارادتنا للتغيير
المرحله العليا: وهي تشتمل على مرحلتين.
المرحله الأولى : هي مرحلة الانعاش والترويج وهذه تأتي بربط اللغه العربيه بالحياه اليوميه من وظائف ومحادثات بين الناس فمثلا يشترط لمن يقع عليه اختياره في الوظيفه أن يجيد اللغه العربيه وان لا ترتضي لنفسك ان تتحدث بالعاميه وتتدرب على التحدث في كل احاديثك باللغه العربيه مفتخرا غير آبه بنظرات من يتأففون وهم بغير لغتهم مفتونون فنجد أحدهم يتعمد ادراج بعض الكلمات من بعض اللغات الاجنبيه بداخل حديثه وهو بذلك يريد أن يشير الى مدى سعة ثقافته وتنوعها غير عالم بأن من ليس له أصل ماتت فروعه و يجب عليا أيضا ربط العلوم الحديثه باللغه العربيه وغير ذلك الكثير....................
المرحله الثانية : هي مرحلة العالميه فيجب علينا ان لا نرضى للغتنا ان تعيش على هامش الحياه بل يجب ان يكون لها القدر المناسب لها من العالميه والانتشار في جميع انحاء العالم والاستخدام من جميع شعوب العالم ناظرين اليها بعين التقدير والاحترام ونظرتهم اليها نظرة المفضول الى الفاضل ممتنا له جميل صنائعه والقدر المناسب الذي اراه لهذه اللغه هو الصداره والترتيب الأول على كل اللغات فهي بها ماليس بغيرها من المميزات ولن تجد لها مناظر ولا مثيل في باقي اللغات وهذا ليس تحيزا لها وانما هو احقاقا للحق واني لاجزم انه من مصلحة جميع العلوم الماديه وغير الماديه ان تكون باللغه العربيه فلا توجد دقه في لغه من لغات العالم مثل الدقه المتوافره في مصطلحات اللغه العربيه ولا تكون هذه المرحله الا مبنية على المرحله السابفه لها فالاصلاح يجب ان يكون داخلي المبدأ خارجي الانتشار في البدايه اريد منكم طلب من يعلم وسيلة جيدة لتعلم اللغة العربية واجادتها فلا يبخبل علي بها او مكان او معهد فليشير اليه او طريقه فرديه وجزاكم الله كل خير
عندما تتأخر أمه من الأمم تتأخر معها لغتها وتكاد تموت فتصبح من اللغات الميته
ولكن من نعم الله علينا أنه حفظ كتابه الكريم فحفظ لغته وهي اللغه العربيه
ولكن اهتمام الناس باللغه العربيه قد تراجع كثيرا نظرا لعدم رؤيتهم لحاجتهم اليها ونظرا للنظره الماديه السائده فمعظم العلوم الماديه الحديثه ليست باللغه العربيه
فنجد مثلا معاهد لتعليم اللغه الانجيليزيه في كل مكان حتى تكاد تجد في كل مدينه هذا الامر نظرا لاقبال الناس على تعلمها ولان في تعلمها اتاحه فرصه اكبر للحصول على وظيفه
لذا فيجب على المنتمين لهذه اللغه الغراء ان يفكروا في ما اسميه بعملية ترويج اللغه فاللغه العربيه لاخوف عليها من الموت وهذا قد بيناه ولكن قد تعيش على هامش الحياه وهذا ما لا نرضاه
ومن وجهة نظري : أنه لكي نزيد الاهتمام بهذه اللغه الكريمه يجب علينا ان نربطها بكل مناحي الحياه لا تبقى اسيرة كتب النحو والصرف وبعيده عن الاستخدام الحياتي للبشر او على الاقل لاهلها
اذن فهناك مرحلتان .
المرحله الاساسيه: وهي تشتمل عل اربع مراحل.
المرحله الأولى : مرحلة الاعتراف بالواقع ومعرفة حالنا الآن فلا يمكن لمن يريد التغيير ان يغير الا اذا علم ما هو الشيء الذي يريد تغييره ويجب على من وقع في ذنب اذا اراد ان يتوب أن يعترف بذنبه والا فلا توية له والتوبه هي بداية الاصلاح والتغيير وقبلها لا اصلاح ولا تغيير فالاعتراف بالخطأ والتقصير ركن ركين في المرحله الاساسيه من مراحل التغيير وهي كأن يقوم الطبيب بالشرط بالمشرط كي يطهر الجروح فمن اعتبر هذا قسوة في طبع الطبيب اعتبر هذا نقص في عقله وجهل .
المرحله الثانيه : مرحلة البكاء ولكن ليس البكاء على اللبن المسكوب فهو البكاء الذي ان عرض لنا عارض فتنة خلال طريق الاصلا والتغيير هذا البكاء هو ما سيذكرنا بألم التخلف والانتكاس عن طريق العزه والرفعه فهو ليس ضياعا للوقت والجهد بل هو عامل اساسي في مساندة المستقبل المنير فهو ليس ياسا او انهزاما بل هو ادراكا لحقيقة الامور وبدونه لن نشعر بما كان منا من تقصير مرير ادى الى ما نحن فيه من ذلة ومهانه .
المرحله الثالثه : مرحلة ارادة التغيير فمن لا ارادة له في التغيير فلن يتغير ابدا وهو يمثل الركن الثالث من اركان التوبه وهو العزم على عدم العوده فهو مانع للتراجع فأمه بغير اراده ماهي الا غثاء كغثاء السيل وزبد يذهب جفاء.
المرحله الرابعه : وهي مرحلة الاعتبار ومعرفة اسباب التراجع و معرفة المشكله وهذه بمثابة تشخيص المرض حتى يبدأ العلاج فبدون تشخيص لايمكن وصف العلاج المناسب وكان ما نفعله هو محض هراء وهرطقه يجب ان نكون بمنأى عنها ان كنا صادقيين في ارادتنا للتغيير
المرحله العليا: وهي تشتمل على مرحلتين.
المرحله الأولى : هي مرحلة الانعاش والترويج وهذه تأتي بربط اللغه العربيه بالحياه اليوميه من وظائف ومحادثات بين الناس فمثلا يشترط لمن يقع عليه اختياره في الوظيفه أن يجيد اللغه العربيه وان لا ترتضي لنفسك ان تتحدث بالعاميه وتتدرب على التحدث في كل احاديثك باللغه العربيه مفتخرا غير آبه بنظرات من يتأففون وهم بغير لغتهم مفتونون فنجد أحدهم يتعمد ادراج بعض الكلمات من بعض اللغات الاجنبيه بداخل حديثه وهو بذلك يريد أن يشير الى مدى سعة ثقافته وتنوعها غير عالم بأن من ليس له أصل ماتت فروعه و يجب عليا أيضا ربط العلوم الحديثه باللغه العربيه وغير ذلك الكثير....................
المرحله الثانية : هي مرحلة العالميه فيجب علينا ان لا نرضى للغتنا ان تعيش على هامش الحياه بل يجب ان يكون لها القدر المناسب لها من العالميه والانتشار في جميع انحاء العالم والاستخدام من جميع شعوب العالم ناظرين اليها بعين التقدير والاحترام ونظرتهم اليها نظرة المفضول الى الفاضل ممتنا له جميل صنائعه والقدر المناسب الذي اراه لهذه اللغه هو الصداره والترتيب الأول على كل اللغات فهي بها ماليس بغيرها من المميزات ولن تجد لها مناظر ولا مثيل في باقي اللغات وهذا ليس تحيزا لها وانما هو احقاقا للحق واني لاجزم انه من مصلحة جميع العلوم الماديه وغير الماديه ان تكون باللغه العربيه فلا توجد دقه في لغه من لغات العالم مثل الدقه المتوافره في مصطلحات اللغه العربيه ولا تكون هذه المرحله الا مبنية على المرحله السابفه لها فالاصلاح يجب ان يكون داخلي المبدأ خارجي الانتشار